فيلم الرعب و الاثارة Alkarisi Cinnet !


تدور احادث فيلم Alkarisi Cinnet فى اطار من الرعب والاثارة حيث تدور ملخص قصة الفيلم حول جن يتسلط على النساء الحوامل والنساء فى وقت الرضاعه محاولا اخذ الطفل من الام ويتسلط هذا الجن علىا حد النساء وتتصرف بتصرفات رغيبة تثير شكوك جيرنها ليتبين لهم بعد ذلك ان الجن قد تسلط على منزلها ويحاول اخذ طفلها منها 

trailer الفيلم :


قصة مخيفة حقيقية عن الجن والاماكن المسكونة للكبار فقط


قصة الفتاة ذات خصلة الشعر البيضاء


نحن دائماً نخاف من الغرباء الذين لا نعرفهم جيداً، وخاصة الذين يسألون بشكل مبالغ فيه عنك وعن شخصيتك، أو يسألون الأطفال الكثير من الاسئلة والتفاصيل التي تثير في نفسك خوف وقلق .. وفي يوم من الأيام كانت هناك امرأة تعيش وحيدة مع ابنتها وكانت الفتاة لديها علامات بيضاء غريبة في شعرها، وكان أهل الحي دائماً يعتقدون ويتهامسون أن هذة العلامات الموجودة في شعر الفتاة مفتاحاً لكنز قديم من كنوز السحرة والمشعوذين .

وذات يوم طرقت امرأه غريبة باب منزل الأم وابنتها وطلبت منهما الضيافة، فأكرمتاها وأخذت المرأة تتحدث مع الأم ويتجاذبا أطراف الحديث حتي أخبرتها الأم أنها تحلم ببناء حمام وتحاول جمع أموال لبناءه، وعندما سمعت المرأة الغريبة هذا الكلام فرحت وقالت لها : ” سوف أساعدك وأعطيك هذا المال، ولكن بشرط واحد وهو أن تتركي لي ابنتك تذهب معي لاستخراج كنز، حيث أننا نحتاج إلي قطرة واحدة من دمها ” .

رفضت الأم هذا الطلب بشدة وأصابها خوف وقلق شديد من المرأة، ولكن ظلت في أعماقها الرغبة في بناء الحمام بشدة، وكانت المرأة الغريبة تعلم هذا جيداً، فحاولت إغرائها والضغط عليها قائلة : ” نحن سوف نبدأ في بناء الحمام لك وسوف يكون من الرخام والمرمر بالكامل، ولكن قبل اتمامه سوف تذهب معي ابنتك لمدة أسبوع واحد وسوف أعود بها يوم تنتهي الأشغال في الحمام .

أصبحت الفكرة تجول في عقل الأم وأحست أنها سوف تفقد فرصة عمرها التي لن تأتيها من جديد، فملأها الجشع وقررت أن تغامر .

وفعلاً بدأت الأشغال في الحمام وقبل إسبوع واحد من إنتهاءها جاءت المرأة الساحرة وأخذت البنت من والدتها، مرت الأيام بين فرحة الأم بقرب إنتهاء الأشغال وبين الخوف والقلق علي ابنتها، إلي ان انتهي الاسبوع بالكامل .. استيقظت الام في الصباح تنتظر سماع صوت طرقات الباب وطال إنتظار الأم ولم تعود الساحرة .

خرجت الام واتجهت الي الحمام فوجدته قد اكتمل بشكل جميل ومبدع، وقد رحل جميع العمال، ازداد خوف الام وقلقها مع الايام ومرت الايام والاسابيع والشهور الي ان توفيت الام من الحزن والقلق علي ابنتها .

بقي الحمام الجميل لا يزوره احد ولا يعرف بمكانه احد، حتي قام احد من اقرباء الام بفتحه وجعله للعامه، ولكن كان هناك شئ عجيب في هذا الحمام، فكلما دخل الناس اليه كانوا يفزعون ويخرجون منه دون رجعه، حيث كانت تخرج من ارض الحمام خصلة شعر بيضاء طويلة منتصبة كانها سنبلة مزروعة وسط الحمام .

وقد كثرت الاقاويل حول هذة الحادثة وانتشرت حتي قررت السلطات ان تبحث في امر هذة الخصلة العجيبة، وعندما حفروا ارض الحمام وجدوا علي عمق عدة امتار جثة الفتاة مقتولة بطريقة بشعة ..

فيلم الرعب Incarnate 2016 .. رائع !


تدور أحداث الفيلم حول طارد أرواح شريرة قعيد على كرسي متحرك، لديه القدرة على اختراق لا وعي عقول الأشخاص المُستحوّذ عليهم مِن قِبَل الأرواح.

trailer الخاص بالفيلم :



لمشاهدة الفيلم كاملا من هنا

قصة فيلم الرعب the conjuring 2 المقتبسة عن قصة حقيقية !


قبل 3 أعوام صدر فيلم The Conjuring، اعتقد كثيرون في البداية أنه "مجرد فيلم رعب آخر"، ولكن بعد المشاهدة اعتبره النقاد والجمهور ضمن أفضل أفلام الرعب التي صدرت، منذ بداية الألفية، وأن عودته للجذور وتقديم شكل كلاسيكي للغاية من أفلام الرعب جعلته مختلفاً عن كل ما يقدم تلك الأيام، ولأن العمل كان مقتبساً عن أشخاص حقيقيين في الستينيات، ولأن نجاحه مغرٍ، فقد قررت شركة "وارنر برارز" والمخرج، جيمس وان، أن يتبعوه بجزء جديد، توقعت الأغلبية، أيضاً، أن يكون "مجرد استغلال نجاح لعمل ناجح"، ولكن النتيجة مرة أخرى مفاجئة.. لأن The Conjuring 2 فيلم رعب جيد فعلاً.

يفتح الفيلم مرة أخرى ملفاً من الظواهر الغريبة التي مر بها الزوجان، لورين وإد وارين، اللذان عملا رفقة الكنيسة خلال الستينيات والسبعينيات، هذه المرة يذهبون إلى "أنفيلد" في إنكلترا، حيث منزل عائلة "هودجسون" الذي يتعرض لوجود خفي يهدد الجميع، وبالأخص الطفلة "جانيت"، من شبح عجوز ميت يبحث عن عائلته ويتعامل بغضب ورغبة في الانتقام كل ليلة.

للمرة الثانية على التوالي يستفيد الفيلم، ومنذ افتتاحيته، من كونه مستلهماً من قصة حقيقية، صحيح أن آل "وارين" عليهم الكثير من علامات الاستفهام في التاريخ الحقيقي، ويعتبرهم بعضهم "مجرد محتالين" في زمن كان يؤمن بالظواهر الشيطانية، ولكن هذا لا يضر الفيلم في شيء، لأنه يصنع أرضية أساسية مع المشاهدين على أن ما تشاهده قد حدث فعلاً، ويظل العمل مرتكزاً على ذلك حتى تتراته الختامية التي تعرض صوراً للشخصيات الحقيقية وللمنزل الذي دارت فيه الأحداث إلى جانب مثيلها من الفيلم.

ولأن "الحقيقة" هي نقطة القوة الأساسية، فإن المخرج، جيمس وان، لا يغفل عن ذلك أبداً، سواء في "الشكل" الذي يقدمه ولا يوجد فيه مبالغات فجة أو غير منطقية، حيث تتعلق أغلب خوارق الفيلم بالشبح الذي يتحدث بصوتٍ غريب من داخل الفتاة، أو يحرك الأشياء مهدداً، وعلى الرغم من كلاسيكية التفاصيل إلا أنها مازالت صالحة لمنح العمل بعض اللحظات المرعبة فعلاً. ولكن النقطة الأهم من ذلك هو جهد السيناريو في خلق تعاطف بيننا وبين الشخصيات التي تتعرض للأذى. آل "وارين" اللذان يتصدران للشياطين ليسا أبطال الفيلم بل عائلة "هودجسون"، ومنذ اللحظة الأولى يجعلنا الفيلم جزءاً من تلك العائلة، مرتبطين بتفاصيل بسيطة من قبيل أحوالهم المالية أو الطفل الذي يتلعثم في الحديث ويريد البسكويت، وصولاً لـ"جانيت" الذي يتعلق جانب كبير من "أثر" الرعب في ملامحها المجهدة والخائفة أو محاولتها الطفولية بالهروب من "الشبح" تحت غطائها، تماماً كما يفعل الأطفال، ومع أداء رائع وصادق جداً من الطفلة، ماديسون وولف، لذلك فإن الكابوس الذي تمر به العائلة يعنينا بشكل أو بآخر، والفيلم لا يفقد أبداً هذا الاهتمام ولا يفقد تصديق المشاهد "حقيقية" ما يحدث وأنه سبق أن حدث في الحياة.

على جانب آخر فإنه في لحظة الذروة الأساسية يمنح المتفرج شيئاً مختلفاً عن العادي، أمراً لا تلجأ له أفلام الرعب عادة حين يكون "العدو" الذي نتعامل معه طوال الفيلم، وهو هنا منذ البداية شخصية غير نمطية لشبح رجل عجوز وأعمى، ليس في الحقيقة "عدواً" حقيقياً بقدر ما هو واجهة لمن هو أكبر، وإن كان جانب من هذا الأمر قد فقط بالنظر إلى كرتونية الشيطان "فالاك"، والبساطة إلى درجة السطحية في لحظة "الحل" داخل الفيلم بمجرد معرفة اسمه والنطق به، مما جعل نهاية الفيلم مبتورة وسريعة ولا تتناسب مع التأسيس والبناء الطويل الذي رأيناه على مدى ساعتين.

وعلى الرغم من هذا العيب، وكونه يأتي في الختام ويترك شعوراً غير مريح، إلا أنه لا يقلل عموماً من حجم المنجز الذي يصنعه "وان" للمرة الثانية في سينما الرعب.

قصتنا مع الجن الذي يسكن حمام منزلنا .


الجن الذي يسكن حمام منزلنا



يحكي الراوي أنه فى يوم من ايام الشتاء شديدة البرودة اجتمع مع ثلاثة من اصدقاءة حول موقد نار صغير وقودها بعض اوراق الاشجار وسعف النخيل، واجتمعوا جميعاً تحت شرفة كبيرة مطلة علي الشارع الذي لم يكن يحوي سواهم فى هذا المساء بسبب شدة برودة الطقس، كانت السماء ملبدة بالغيوم السوداء مع بعض قطرات المطر الخفيفة .
جلس الشباب وحيدين واخذت الخيالات تتوارد علي اذهانهم بسبب هذا الليل والجو المخيف، وبدأ الحديث عن القصص المخيفة وعن البيوت المسكونة بالجن والعفاريت، فبدأ أحد الأصدقاء يروي قصة أقسم علي أنها حقيقية وأنه شهد علي أحداثها بنفسه، وذلك عندما إنتقلت أسرتة الي منزل جديد ليسكونة، وكان هذا المنزل واسع وكبير وجميل جداً علي الرغم من ثمنة البسيط، فأعتقد أهله أنه لقطة وفرصة عظيمة لا تفوت، ولكنهم بعد ذلك عرفوا السبب الحقيقي وراء ذلك .
فى البداية عاشت الأسرة فى سلام وامان تام ولم يشعروا بأي شئ غريب، ولكن مع مرور الوقت بدأوا يشعرون بأمور عجيبة ولكن لم يقفوا عندها كثيراً، ولكن بعدما أنجبت الأم طفلة صغيرة وبدأت تشعر بالتعب وأصبح المنزل غير نظيف وغير مرتب طوال الوقت، إزداد شعور الأسرة بأشياء غريبة خاصة عندما كانت تستيقظ الأم من نومها مفزوعة وتبدأ فى الصراخ، وكانت الطفلة دائمة الصراخ والبكاء بشكل غير طبيعي .
وفى يوم من الأيام بينما كانت الأسرة تجلس علي المائدة تتناول طعام العشاء، إنفجر مصباح الحمام بصوت عالي ومزعج وبشكل مفاجئ دون أن يقترب منه أحد، حينها صرخت الأم وقالت : ” لا هذا كثير .. أنا اشعر باشياء غريبة ومخيفة منذ ايام وفضلت الصمت، ولكن الامر اصبح مخيفاً حقاً ” ، وحكت لأبناءها أنها عندما كانت تدخل الحمام كانت تشعر بأن هناك أحد معها ويقترب منها إلي درجة أن تسمع أنفاسة الثقيلة، وفى يوماً آخر بينما كان الأخ الصغير يلعب مع أخته سمع صوت لعب وخرج داخل الحمام، فأسرع يغلق باب الحمام بشدة وذهب علي الفور لإخبار الأم، ولكن المفاجئة أنه عندما أتت الأم رأت باب الحمام مفتوح تماماً .
فى هذا اليوم قررت الأم أن تأخذ عائلتها الصغيرة وتنتقل إلي بين آخر، وفعلاً غادرت الأسرة هذا المنزل فى نفس اليوم ولكن بقي السؤال دوماً فى اذهان هذة الأسرة الصغيرة : ” لماذا منزلنا ؟ ولماذا الحمام تحديداً، أغلب الحمامات مسكونة بالجن، فلماذا يختار الجن الحمام عن باقي حجرات المنزل، والإجابة هنا لأن الحمام هو المكان الوحيد الذي لا يذكر فيه إسم الله عز وجل .
ملحوظة : أنا لم أري جنياً طوال حياتي، ولا أعلم مقدار صدق وحقيقة قصص الجن والعفاريت، ولكني رويت لكم القصة كما سمعتها من أصحابي، وهم زعموا أنها حقيقية تماماً وليست مجرد خيال، وهنا يأتي دور القارئ فى تصديق القصة أو تكذيبها .
جميع الحقوق محفوظة © 2015 عشاق الرعب
تصميم : يعقوب رضا